أهمية التسامح في الحياة Pentingnya Toleransi Dalam Kehidupan

  By: Roslindawati Mustafa
  
  Materi debat bahasa arabku

التسامح في الإسلام هو التناغم الاجتماعي في المجتمع, وقد أكد التفاعل الاجتماعي في المجتمع الإسلامي مبدأ التسامح أو الانسجام بين الأديان,

 وفي تاريخ حياة النبي محمد ًصلى الله عليه وسلم، قد كشفت التسامح الاجتماعي للمجتمع في المدينة المنورة, في ذلك الوقت عاش الرسول والمسلمين بين اليهودية المدينة وهي والمسيحية

وقد وضع اندونيسيا الحياة الدينيةعلى كل شيء. ولذلك ضرب أندونيسيا على جميع المواطنين لحرية اعتناق الدين وفقا لمعتقداتهم. ونتيجة لاعتقاده بأن يضع الحقيقة فوق كل شيء ، والاعتقاد حساسة جدا أو عرضة للاحتكاك مع كل الإنسان سواء كان في دين الإسلام أو غيره.

وينبغي أن النزاعات الأفقية التي تحدث في مناطق أخرى لا تزال تشكل قلقا للزعماء الدينيين ، بما في ذلك الدينية المؤمنين لتكون قادرة على اتصال للتخفيف من القضايا التي تأتي من خارج مدينة جايابورا ، بابوا ، على وجه الخصوص . وقد قام مدينة جايابورا على علاقات متناغمة بين الطوائف الدينية وستستمرعلى حفظ حالة آمنة.
مدينة جايا بورا هي عاصمة بابوا وحتى الآن مع المحافظة على الانسجام بين الأديان بحيث منطقة جايابورا في آمنة ومواتية.

وأن السكان بابوا مجمع ، سواء من حيث الدين أو العرق أو الثقافة. وفي مجتمع تعددي ، فإنها لا تزال تعزيز التسامح بين الأديان. وكل مجموعة من المتدينين فهم يفهمون تاريخ الأديان في تلك المنطقة ، وعلى الوعي التاريخي هم يحترمون بينهم.

موقف التسامح واضح من التعاون بين المؤمنين الدينية التي أجريت في مدينة جايابورا. إذا المسيحيين هو إقامة الشعائر الدينية، وبعض الشباب المسلم بدوره للحفاظ على الامن حول أماكن العبادة ، والعكس بالعكس

المسلمون في جايابورا بابوا ، هم القيام الضيافة للمسيحيين الذين يحتفلون بأعياد الميلاد ليقول عيد ميلاد سعيد كدليل على الطرف نفرح معا في ولادة المسيح مع تعزيز التسامح بين الحياة الدينية والعكس بالعكس عندما العيد الإسلامية الشعب المسيحي تأتي أيضا لإعطاء تحية.

الدين هو أمر مهم جدا في حياة الناس في بابوا, ويمكن استخدامها بابوا كمثال للمناطق الأخرى. وأكثرمن المجتمع بابوا كريستيان ، ولكن الأن كثير من الناس من أتباع الديانات الأخرى يدخل في تلك المنطقة. وكثير من المبشرين الأجانب والاندونيسية الذين يؤدون مهمتهم الدينية في المناطق الداخلية في وزارة الداخلية لبابوا. أنها يلعب دورا مهما في مساعدة المجتمعات المحلية من خلال المدارس التبشيرية ، والأدوية مباشرة وتثقيف المجتمعات الريفية في الزراعة، والتعليم الاندونيسية وغيرها من المعارف المعرفة العملية. المبشرين أيضا رائدة في مجال فتح الطرق المؤدية إلى المناطق الريفية التي لا تصلها رحلات منتظمة.

احترام كرامة الإنسان هو السبيل لبناء علاقة خالية من المشاكل بين الأفراد والجماعات في المجتمع. هكذا الكاهن السرد Tebay Dr.Neles في جايابورا في معالجة وجود الطوائف الدينية والتنوع العرقي والثقافي في بابوا. وأوضح أن وصف علاقات متناغمة بين الطوائف الدينية هو أحد السبل لتحقيق إقليم بابوا باعتباره أرض السلام. وأن علاقة متناغمة دائما يقوم على احترام كرامة الإنسان. العلاقات المنسجمة بينهم اتسمت بالصدق والأمانة والنزاهة 
والصداقة والمساواة والإخاء.

بابوا أرض السليمة هي كلمة السر التي أعلنت التزام القيادات الدينية (المسيحية والكاثوليكية والإسلامية والهندوسية والبوذية). والأرض بالوسائل السلمية شعار بابوا المتقدمة بعد ذلك إلى رؤية للمجتمع الأديان في بابوا.

في دعم إنشاء بابوا كمنطقة للسلام من خلال تشكيل الإيمان والتقوى. يجب أن يكون الدين مفتاح قلب الانسان والعقل، وتوجيه كل شخص في ممارسة دينه كما يتجلى في سلوك الكائنات الحياة في المجتمع ، وحياة المحبة ، وإحلال السلام والمحبة لتعزيز الأخوة والوحدة بين زملائه.

في بابوا لا تعترف الأقليات والأغلبية بحيث عند مسلم يريد بناء مسجد كان مسيحيا ساعدت في بعض الأحيان لبناء وهنا لنرى كيف الاحترام المتبادل واحد دين إلى دين آخر.

تكفل الدولة حرية كل مواطن على اعتناق تعاليمهم الدينية والعبادة وفقا لدين أو معتقد. وبهذا القانون ، جميع المواطنين مع مجموعة متنوعة من الهوية الثقافية ، والعرق والجنس والدين وغير ذلك تكون واجبة على الدولة لحمايتهم. ولذلك أن الدولة يجب ألا تنطوي على تمييز ضد مواطنيها لأي سبب من الأسباب. وتلتزم الحكومة والمواطنين جميعا لأحافظ على الدستور. وعلى هذا الأساس أتباع الإسلام والأقليات الدينية في بابوا مضمونة بدولة لأداء أي دور في الحياة ، كما فعل الأغلبية والأقليات الدينية الأخرى في بابوا.

وحتى الآن وجد على ثلاث أفكار الإخوان وهذا هو : جماعة الإخوان المسلمين ، الاخوان الدول الشقيقة والإنسانية. وقد وضع فكرة الإخوان من قبل الزعماء الدينيين من الإسلام في إندونيسيا ، الذي أعاد تأكيد التزام الجنسية والمواطنة والأخوة بين أبناء الأمة. وينبغي أن الأوساط الإسلامية في بابوا يكون قادرا على بناء الأخوة جيدة في الحياة ، وينبغي للعلماء المسلمين والطلاب تصبح المحرك من الصحوة أساسا قويا (الصلبة) لتحقيق الإخوان جيدة بين الأديان في بابوا. والجهود المبذولة لبناء هذه الأخوة هو تشكيل منتدى الاتصالات المجتمعية (FKUB) في بابوا.

خلق الله الخلق مع مجموعة متنوعة من الخلافات ، لا تختلف فقط في واقع مادي ، وإنما أيضا في مختلف الفكرة ، والأفكار ، والضمير ، والدين. كما قال تعالى في القرآن

"(ولو شاء ربك لجعل الناس أمة واحدة ولا يزالون مختلفين). (هود-الآية118).

لا نستطيع أن ننكر ، أن الأرض هى مكان واحد للإشغال الإنسان. ولكن سكانها مختلف من أي جهة سواء كان من الإثني والعرقي واللغة والثقافة والمهنة والدين. وقدحدثأيضا هذا الشرط في بابوا. ولو شاء الله سيتم أقلية المسلمين في بابوا ، أو أي شيء حدث في وقت لاحق أنه إرادة وقوة الله. الواقع أن المسلمين الآن أقلية المسيحية البروتستانتية والكاثوليكية ، ولكن الغالبية من البوذية والهندوسية هي مشيئة الله وكذلك في المستقبل. مهماكانت حالة الدين في بابوا ، والإسلام يعلمنا أهمية التسامح، ورفض العنف والتمييز. القرآن يقر تنوع مكونات المجتمع بما في ذلك مسألة الدين.

قال الله تعالى في سورة البقرة الآية 148 (ولكل وجهة هو موليها فاستبقوا الخيرات أين ما تكونوا يأت بكم الله جميعا إن الله على كل شيء قدير)